يلأحقنيً ظلهَ إْينمإْ ذهبتَ .
وَ يحمينيَ منَ حرارهَ الشمسَ ..
ظلَ صإْمت .. جعلنيَ
ضمنَ ممتلكَإْتهَ . لأكونَ ملكهَ وحدهَ .!!
وكَإْننيَ دميهَ خرسإْء يحركهإْ كيفمإْ يشاءَ فيَ مسسرحَ حيإْته ..!!
ويركنهإْ متىَ يشإْء .. ليعودَ اليهإْ لأحقأُ .. وربممإْ لأيعود .. ولأيلقيَ لهإْ بالأُ ..
انتهىَ وقتَ العرضَ ..وَإْسدلَ الستإْر وصفق الجمهور
انتهتَ مسرحيتيَ معهَ .. مسسرحيهَ سإْخرهَ ..!!
كنتَ بطلة إْلمسرحيه ..إْلمجرده منَ كل شيءَ..
مجرد دميهَ .. يعبثَ بهإْ ..!! ويقررَ نهأْيتهإْ ..!!
وجمهورهـأ إْلـمستمتع بَإْحدإْثهإْ .
وكإْن هوَ إْلرإبحَ في النهإْيه .. حينَ إْرتفعَ صوتَ جمهورهَ بإْنهَ..
كإْتب ومخرجَ بإْرع .. في سرد احدإْثَ القصهَ ..!!إْلمرتجلَ لنهإْيتهإْ .
رجلَ غريبَ ..وحيإْتيَ الصإْمتهَ معهَ ..
وَصمتيَ الذيَ لأتفسيرَ لهَ غيرَ الرَضاء ..إْشدَ غرإْبه..!
كإْن يجبً عليً الحذرَ من إْلبدايهَ ..
فلوَ فضلتَ السيرَحإْفيه في حرارهَ الشمسَ..
ربمإْ كنتَ احسسنَ حإْلأُ من كونيَ اعيشَ حرإْره حبَ مجهولَ ..!!
كإْنت هذهَ../ هيَ نهايتهَ ..!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق